
يوجد ثلاث أنواع من الجنس: الجنس السوي الشائع، والجنس السفلي، والجنس العلوي.
.:الجنس السفلي.
يوجد نوعان من السفلي. نشرحه من وجهة نظر الإنجيل. يقال أن آدم كان له زوجتان: ليليث ونعمة. ليليث: هي رتبة من الجنس السفلي ينحدر منها اللوطيون والمساحقات والحجارون، وأيضاً هؤلاء الذين يكرهون الجنس. والذين يمارسون العادة السرية والمازوخيون والذين يحثون على الإجهاض والذين يؤمنون بأنهم يصلون إلى الرب عن طريق بغضهم للجنس. نعمة: وفي هذه الرتبة نجد الذين يسيئون استعمال الجنس، وهؤلاء الذين يتمتعون تماماً بالترف دون التقيد بأي شيء.
هؤلاء منهم "دون خوان تينوريوس" وهؤلاء الذين يقلدون كازانوفا والسيدة اينيس. في هذه الطبقة انتشر في العالم البغاء، واغتر الرجال بالجنس السفلي، فهم يشعرون بالسعادة لكونهم زناة حيث يعتقدون أنهم رجال ويتجاهلون كونهم مجرد جنسيون سفليون فقط.
نجد في طبقة نعمة الملايين من الساقطات وبينهم سيدات راقيات من مستوى اجتماعي عالي، تشعرن بالسعادة معهم حيث أن هذا هو عالمهم.
إذا ربطناها مع الأدب الإباحي يجب أن نتذكر أن الطاقة الأكثر حدة والأكثر قوة والأكثر نعومة التي تحدث وتنتقل بشكل رائع من خلال جسم الانسان هى الطاقة الجنسية. بتحليل القدرة المذهلة للطاقة الجنسية نستنتج أنها متقلبة للغاية ويصعب كتمانها والتحكم بها. لذلك فإن استخدام التخيل والعقل بشكل سيء يمكن أن يقودنا إلى العجز الجنسي النفسي. إن التخيل المرضي والفاحش يقضي على الطاقة الجنسية وعندما يريد الشخص ممارسة الجنس يفشل ويصبح عاجزاً. يجب أن نفهم أن هناك علاقة قوية بين التخيل والجنس. الإفراط في الكلام عن الجنس يؤدى إلى العجز. هذا الذي يعيش فقط محللاً للجنس دون أن يمارسه، ويحلل المشاهد الإباحية وصور الدعارة والفساد الجنسي عندما يكون في الحقيقة بعيداً عن كل هذا الكلام الفارغ الذي يؤثر على قدرته الجنسية فإنه يمر بالمفاجأة الهائلة بكونه لا يستطيع القيام بهذا، فهو عاجز.
الأشخاص الذين يسيئون استخدام الطاقة الجنسية في المحادثات المرضية عن الجنس، ويشاهدون الأفلام الإباحية، ويقرئون القصص الداعرة فهؤلاء يصبحون عاجزين. من الضروري معرفة خفايا الجنس الذى يذيعه العلم الروحي ومركز أنايل وفهم قدرته لاستخدامه في التحقيق وتكميل كل الجنس البشري. عندما نتحدث عن خفايا الجنس فإننا نشير بالتأكيد إلى إكسير الفلاسفة للكيمياء القديمة، وإلى يوجا كريا أو أركانو AZF والتي أذاعها إلى البشرية الخبير سامايل أون وير.
.: الجنس السوي.
يفهم من الجنس السوي، النشاط الجنسي الذي يؤدى إلى زيادة النوع. تنقسم الطاقة الجنسية إلى ثلاث أنواع:
الطاقة المتعلقة بزيادة النسل والصحة العامة للجسم.
الطاقة المتعلقة بالتفكير والإحساس والإرادة.
الطاقة المتعلقة بالروح الإلهية للإنسان.
الطاقة الجنسية هي في الحقيقة بدون أدنى شك الطاقة الأكثر حدة وقوة التي تنتج وتنتقل خلال جسم الإنسان. التفكير والإحساس والإرادة هم النتيجة الصحيحة للتغيرات المختلفة للطاقة الجنسية. نظراً لكونها حادة وقوية بشدة فإنه يصعب بالتأكيد التحكم بالطاقة الجنسية وتخزينها. إن عدم معرفة كيفية توجيه هذه الطاقة يمكن أن يقودنا إلى كارثة.
إن الجنس هو عمل مبدع، يكون فيه الإنسان هو الرب. إن الجنس السوي يمنحنا القدرة على خلق أبناء أصحاء.
كان النشاط الجنسي في جنة عدن مقدساً، وكان الزواج والجنس من الأسرار المقدسة. ولكن للأسف ارتكب البشر الخطيئة الأصلية بارتكابهم الفحشاء وفقدان الطاقة الجنسية وهذا ما تسبب بالخروج من الجنة.
.: الجنس العلوي.
هو نتيجة للتغير الجنسي. الجنسيون العلويون هم بودا، وماهوما، وسمايل، وبيتاجوراس، وزورواسترو.
الجنسيون السفليون الذين يريدون أن يصبحوا جنسيون علويون يجب أن يصلحوا أنفسهم ويبدءوا بممارسة الجنس السوي. فالجنس السوي هو في حد ذاته جميل. يجتمع الرجل مع زوجته، يتحابان، ويعملان على زيادة نسلهما، ويعيشان حياة معتدلة، ولكن الجنس العلوي هو طريق التغييرات الغير عادية.
يقول فيديريكو نيتثيتشي في كتابه "هكذا يتحدث ثاراتوسترا": "حان وقت الإنسان الأمثل. فالإنسان أكثر من كونه مجرد جسر بين الحيوان والإنسان الأمثل، خطوة خطيرة في الطريق، نظرة خطيرة إلى الخلف، فكل ما به خطير. قد حان وقت الإنسان الأمثل".
لا يجب أن نفكر في الجنس من الناحية الفسيولوجية فقط. يجب أن نعرف أنه يوجد طاقة بالجنس. أولاً وآخراً قال أينشتين "الطاقة تساوى الكتلة مضروبة في سرعة الضوء تربيع (الطاقة = الكتلة * سرعة الضوء²)". "تتحول الطاقة إلى كتلة وتتحول الكتلة إلى طاقة".
هل يمكن أن تتحول الكتلة إلى طاقة؟ بالطبع يمكن. على سبيل المثال، إذا رأيتم نقطة ماء في الطريق، سوف تتبخر هذه النقطة بسبب حرارة الشمس. في النهاية تتحول إلى سحاب، وأشعة، ورعد، كل مياه البحار والأنهار تتحول إلى سحاب وفى النهاية ستتحول مرة أخرى إلى أشعة ورعد، أي أنها تتحول إلى طاقة.
المعروف الآن في الطب أن جزء صغير جداً من مخنا يعمل ويقوم بمهامه. مما لا شك فيه أنه لدينا مناطق كثيرة، وأجزاء كثيرة من المخ لا تعمل. فإذا كنا قد استطعنا تحقيق كل هذه التقدمات بهذا الجزء الصغير، فماذا يمكن أن نحقق إذا كان مخنا يعمل بالكامل.
فى العالم يوجد كثير من الأفكار والاعتقادات، ولكن الجنس هو القوة الوحيدة التى لها القدرة على الانتقال. إن تعلم توجيه هذه الطاقة الجنسية الرائعة يعني أنه أصبح سيد العالم. عندما يتحول السائل المنوي إلى طاقة تحدث تغيرات بدنية نفسية غير عادية. الهرمونات التى تفرزها الغدد الصماء رائعة. الهرمونات الجنسية التي تسري بمجرى الدم تغذيه وتحقق المعجزات وتحفز كل الغدد الصماء
…me siento con más fuerza y vitalidad en el cuerpo…

Gracias por los consejos y ahora sé que todo lo que dicen por allí, que masturbarse es bueno, es una mentira. Ahora que sé que es malo. Yo me masturbo y al principio era bastante difícil para dejar de hacer eso, pero al final lo conseguí, je je... Ya llevo un mes sin masturbarme, todo un record para mí y ahora me siento con más fuerza y vitalidad en el cuerpo. Muchas gracias al equipo Anael y a todos aquellos que me ayudaron. Atentamente Ronan.
.. uno está empezando con la masturbacion y el otro ya lleva casi 5 años...

Les agradesco demasiado por sus increibles consejos y palabras de aliento. Dios los bendiga. Y claro hay que repartir el mensaje, para que mas personas vayan por el camino de la verdad. Es increible, tengo 2 amigos, he hablado con ellos y me duele que uno está empezando con la masturbacion y el otro ya lleva casi 5 años. Les dije que era malo.
… la masturbación es muerte…

Me parece una excelente página la vuestra. Quiero comentar mi caso: tengo 23 años, y sólo hasta hace pocos meses he descubierto la aberración que significa masturbarse. Lo he hecho en toda mi adolescencia. Me conmueve en el alma vuestro comentario cuando afirma: “Un adolescente o joven que se masturba se desgasta física e intelectualmente”. Siento y con el ánimo de morir ahora mismo, lo afirmo, que es este mi caso y ahora entiendo por qué me he sentido siempre inferior a la gente que me rodea.
... No comprendo por qué la medicina oficial dice que la masturbación es benéfica…

Descubrí la masturbación a los 6 años: yo dormía en la cama de la jovencita de la familia durante las vacaciones, ella me mostró y desde entonces he tenido graves problemas de salud que arruinaron mi vida y se volvió un Infierno para mí y también para los que me rodean. Problemas neurológicos, pérdida de facultades de concentración con fracasos diversos. Atraso en mis primeras reglas, quistes en los ovarios, causando esterilidad y dolor crónico; problemas de humor y de comportamiento. No comprendo por qué la medicina oficial dice que la masturbación es benéfica.
Si te atreves a enseñar, no dejes de aprender.
De solo ver mi pene, ya me han empezado a gustar los varones ...

Tengo el gran vicio de la masturbación. Saben, ayúdenme a dejarlo pues de tanto ver solo mi pene, hasta ya me han empezado a gustar los varones. Estoy desesperado. Ayúdenme.
La masturbación no es buena, no es normal

Comencé a los 13 años con este maldito vicio de la pornografía al mirar una película pornográfica que trajo una vez mi padrastro. Ahora tengo 21 y no puedo creer que he pasado 8 años masturbándome. Y es cierto lo que ustedes dicen, la masturbación no es buena, no es normal, sólo causa problemas y más problemas. Te hace perder juventud, pierdes vitalidad, aparentas más edad, te haces solitario, te haces antisocial, rechazas a tu familia, sientes temor de enfrentarte a las mujeres.
...Estoy desesperada, ...quiero dejar este vicio ...

Leí sobre los testimonios y obviamente sobre la página de masturbación. Yo me siento igual que esos muchachos, sé que esto está muy mal, en ocasiones he tratado de dejarlo, pero me es imposible. El sentimiento de culpa es indescripitible. Después de que lo hago me odio y me siento como una porquería, siento que tengo un demonio adentro que no me permite dejarlo. Me masturbo desde los 15 años y ahora tengo 25. Recuerdo que hubo un tiempo que lo dejé como por 6 meses y pensé que ya lo había superado, pero luego empecé y ahora estoy realmente desesperada por dejarlo, mas aún cuando siento
... La masturbación es un suicidio y es la muerte del cerebro…

He estado masturbándome desde aquellos días cuando solía eyacular en seco. Ahora tengo 28 años, me he masturbado durante toda mi vida y el resultado es que soy un hombre viviente con un CEREBRO MUERTO. Me ha hecho mucho daño en términos de: pérdida de memoria a corto y largo plazo, falta de concentración, pérdida del enfoque, baja habilidad para pensar, deficiente toma de decisiones, pocas habilidades de solución.PRECAUCIÓN: LA MASTURBACIÓN EXCESIVA ES LA "MUERTE" DEL CEREBRO.